إعتراف الضحية … نهاية قصة أشرف حكيمي مع شبهة الإغتصاب .
فك لغز قضية الظهير الأيمن المغربي أشرف حكيمي لاعب نادي باريس سان جيرمان الفرنسي بعد إتهامه بإغتصاب شابة فرنسية ، حيث إعترفت بمعية والدتها عن ما نسبته للنجم المغربي .
وفي ظل هذه التطورات الجديدة، صارت “القضية” مرشحة، وفق الصحيفة ذاتها، بأن تأخذ مسارا آخر. ووفق المصدر نفسه، فقد بدأت تتضح مؤشرات على أن الأمر ما هو إلا عملية “ابتزاز” لنجم “باريس سان جيرمان” بناء إلى هذه المستجدات المثيرة.
ومما قوى الشكوك أن الفتاة المدعية رفضت إخضاعها لخبرة طبية بناء على طلب المحكمة.
في خضم ذلك، دخلت جهات أخرى على خط هذه “القضية” المخطط لها وفق ما يبدو، أبرزهم كليان مبابي، الذي طالب بمحاكمة عادلة، مهدداً بـ”التصعيد” في حالت ما إذا شابت التحقيق أية “شبهة”.
زعمت والدة المدعية أن هناك جهات اتصال “تضغط” على
ابنتها لتغيير أقوالها الأولى التي زعمت فيها تعرضها لمحاولة “اغتصاب”.
وكان الادعاء العام الفرنسي قد استمع، الثلاثاء الماضي، لـ “أفضل ظهير أيسر في العالم” و”ضحيته” المفترضة، التي لم تستطع إخفاء ارتباكها، نافية التهم الموجهة لحكيمي.