قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في تصريحات صحافية من مقبرة سانت أوجين في الجزائر العاصمة يوم 26 غشت ، إن بين فرنسا والجزائر قصة حب لذلك فهما يتخاصمان ثم يتصالحان بعدها.
وجاء كلام ماكرون بعد سؤال حول إن كانت زيارته للجزائر ستنهي الخلاف الديبلوماسي بين البلدين؛ حيث قال بتعبير دقيق ” “إنها قصة حب لها نصيبها من المأساة “…. “عليك أن تكون قادرًا على الغضب حتى تتمكن من التصالح. أحاول (…) أن أنظر إلى ماضينا في وجهه ، دون تهاون.”
وأضاف ماكرون “قصصنا مترابطة” خاصة بسبب عدد الجزائريين وأحفاد الجزائريين والأقدام السوداء والحركي الذين تحتضنهم فرنسا.